بسم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اول مواضيعى وهوا الطلاق بدون رضا الترفين
ودى قصه كبيرا اوى
واولها انى كنت بشاهد التلفاز
فى نفس اليوم اللى كتب فى الموضوع
كنت بضاهد فلم
( اسفه لا اقبل الطلاق)
وقصته كا التالى
ابطال الفلم اسامى مستعاره منى انا
محمد .
منى .
مجدى .
ميرفت .
اولا قصه حب فى الكليه يين محمد ومنى وكانت مدتها ثلث سنوات
وهيا فطرت الدراسه
وقصه حب بين مجدى وميرفت
اولا محمد ومنى
كان ينتظرها كل يوم ليراها وترا
وكان حب جميل جدا فوق الوصف
وبعد فطره الحب
فطرة الخطوبه وهيا سنه
وبعدها جواز
وفطره 10 سنوات
الثانيه مجدى ومنى
قصه حب ايضا جميله جدا
وتقريبا نفس الموده
وكان محمد ومنى رغم موقف ابو منى من الزواج وهذا الحب
ولاكن لا ياثر على الحب وتزوجا رغم كل هذا وكانت منى يمكن ان تموت نفسها اذا لم يوافق ابوها
وتزوجان وكانت النتيجه حب وزواج لمده عشر سنين
لماذا اقول بالتحديد 10 سنوات هتعرفه فى الوقت المناسب
المهم
كان لمحمد قصه حب قبل منى
وكانت فطرا قصيرا
وتزوجت من كان يحبها وانتهت القصه بهذا
ولاكن بعد عشر سنوات من الزواج
فى يوم من الايام وكانت منى تنتظر محمد من رجوعه من العمل كا العاده
ولاكن لم ياتى
وذهب ولم تعلم اين ظهب
وبعد اسبوع تعبت منى وظهبت اللى بيت ولدها لتستريح لانها قالقه على زوجها
واخدت بنتها معها
وتعبت جدا ومرضت وهبط ضغطها جدا
وبعد شهر كان زوجها كد بعت لها ورقه طلاق
ولاكنها لا تعرف ما السبب ولا تعرف ما فعلت لكى يفعل هذا
وهنا تدخلت ميرفت كانت معيدا فى الكليه
وكان رد فعلها انها تحاول ان تهدى منى من ما كانت فى من تعب وتريد ان تنسيها هذا الشخص
ولاكن كيف وكان هناك زواج وحب مدته 14 عام وبنت
فلا تنسا ابدا وكانت تحاول ان تعرف حتا قالت لها ميرفت على شئ وهوا ن زوجها تغير لانه يحب
او فى مدة مرهقه وحب اخر وكانت بالفعل صادقه ولاكن منى لا تعرف هذا ولا ميرفت
ولاكن مجدى زوج ميرفت كان محامى وعرفت منه ان محمد رافع قضيه لوحدا يحبها والقضيه هيا قضيه طلاق من زوجها الكبير فى السن الذى تزوجها بدون ارداتها وكانت هذه الزوجه هى نفسها صاحبه قصه الحب الاوله لمحمد
وكان هناك حب شديد كد ظهر عند محمد لها مرة اخرا عندما عرف الماسه التى تعاملة به حبيبته الاوله فحبها وارد ان يخلصها من زوجها ويتزوجها
ولاكن ميرفت لم تصمد عن ما حصل لصديقته فاثرت على ان تساعدها ولا تتركها ابدا لانها صديقه عمرها كله
فرفعت قضيه تظلم فى الطلاق لقى تقول ان زوجته لا تعلم لما طلقها وطلاق غيبى على يد محضر
ورفعة القضيه بالفعل ولاكن مكانتها فى الكليه لم تجعلها ترفها بنفسها كا محميه
ولاكن رفعتها من مكتب زوجها وهو مجدى ولما عرف محمد ان مجدى فعل هذا بيه
ذهب ليقول له وكان مجدى لا يعلم لانه لا يقول لميرفت انه موافق ام لا ولاكن ميرفت اخذت لالكلام على انه موافق وفعل هذا
وذهب مجدى لميرفت زوجته لكى بقول لها انه لا يقبل هذه القضيه ولا يترافع عنها وان ترفعها من مكان اخر
وكل ميرفت زوجته بطريقه اول مرة يكلمها بها لانه كان دائما يتعامل معها وياخذ برايها فى كل شئ لانها زوجته ولها الحق فى هذا
وفى لحظه غضب طلبة ميرفت الطلاق لانها لا تتنازل عن القضيه وقالت سوف اقوم انا بالمرفعه فى القضيه بنفسى
واستقيل من الكليه فكان رد فعل مجدى انه يترك البيت ويذهب اللى المكتب لينام فى وياكل فيه
واستمرت ميرفت فى القضيه برغم بانها تعلم ان القضيه سوف ترفض
ولاكن كانت تفعل هاذا لتوقف محمد عن ما يفعل فى هدم بيته وهدم اسرا
وجاء يوم القضيه ورفضة بشكل عام
ولاكن كان محمد حاسس بانه تسرع بالفعل وفكر فى الرجوع اللى منى
وذهب لمجدى لكى بقول له انت تفعل بيا كدا وانا من اعز اصدقائق
كان رد مجدى انها على حق انت المخطة
لا تعمل حساب للاسراء ولا لحبك ولا لزوجتك اللتى لا تريد ان تتركك وعمل كل هذا لكى ترجعك لها
وعصة ابوها وامها لكى لا ترجعك لانها تحب
وقال ايضا ان ميرفت زوجته فعلت معه هذا وهى فى لحظه غضب وطلبة الطلاق
ولذالك تركت البيت لكى افكر فى هدء
وعرفت ان الكاس الذى قدمته لمنى نفس الكاس الذى قدمته ميرفت لى
وفى النهايه رجع محمد لمنى لقى بقول لنه مخط وانه يحبها وانها فعل كل هذا لكى ترجعه عن الذى يريد ان يفعله
ولاكن الشئ الكبير ان منى بعد كل هذا ترفض ان ترجع
(لانها فقدة الامان )
النهايه
الاهم هو الحوار الذى سوف يطول ان شاء الله بيننا عندما تدخلون ايها الاعاء
لكى نشوف ما يدور وما اقصده من هذه القصه الكبير
واسالتى الاوله فى الرد الاول
سلام موقت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اول مواضيعى وهوا الطلاق بدون رضا الترفين
ودى قصه كبيرا اوى
واولها انى كنت بشاهد التلفاز
فى نفس اليوم اللى كتب فى الموضوع
كنت بضاهد فلم
( اسفه لا اقبل الطلاق)
وقصته كا التالى
ابطال الفلم اسامى مستعاره منى انا
محمد .
منى .
مجدى .
ميرفت .
اولا قصه حب فى الكليه يين محمد ومنى وكانت مدتها ثلث سنوات
وهيا فطرت الدراسه
وقصه حب بين مجدى وميرفت
اولا محمد ومنى
كان ينتظرها كل يوم ليراها وترا
وكان حب جميل جدا فوق الوصف
وبعد فطره الحب
فطرة الخطوبه وهيا سنه
وبعدها جواز
وفطره 10 سنوات
الثانيه مجدى ومنى
قصه حب ايضا جميله جدا
وتقريبا نفس الموده
وكان محمد ومنى رغم موقف ابو منى من الزواج وهذا الحب
ولاكن لا ياثر على الحب وتزوجا رغم كل هذا وكانت منى يمكن ان تموت نفسها اذا لم يوافق ابوها
وتزوجان وكانت النتيجه حب وزواج لمده عشر سنين
لماذا اقول بالتحديد 10 سنوات هتعرفه فى الوقت المناسب
المهم
كان لمحمد قصه حب قبل منى
وكانت فطرا قصيرا
وتزوجت من كان يحبها وانتهت القصه بهذا
ولاكن بعد عشر سنوات من الزواج
فى يوم من الايام وكانت منى تنتظر محمد من رجوعه من العمل كا العاده
ولاكن لم ياتى
وذهب ولم تعلم اين ظهب
وبعد اسبوع تعبت منى وظهبت اللى بيت ولدها لتستريح لانها قالقه على زوجها
واخدت بنتها معها
وتعبت جدا ومرضت وهبط ضغطها جدا
وبعد شهر كان زوجها كد بعت لها ورقه طلاق
ولاكنها لا تعرف ما السبب ولا تعرف ما فعلت لكى يفعل هذا
وهنا تدخلت ميرفت كانت معيدا فى الكليه
وكان رد فعلها انها تحاول ان تهدى منى من ما كانت فى من تعب وتريد ان تنسيها هذا الشخص
ولاكن كيف وكان هناك زواج وحب مدته 14 عام وبنت
فلا تنسا ابدا وكانت تحاول ان تعرف حتا قالت لها ميرفت على شئ وهوا ن زوجها تغير لانه يحب
او فى مدة مرهقه وحب اخر وكانت بالفعل صادقه ولاكن منى لا تعرف هذا ولا ميرفت
ولاكن مجدى زوج ميرفت كان محامى وعرفت منه ان محمد رافع قضيه لوحدا يحبها والقضيه هيا قضيه طلاق من زوجها الكبير فى السن الذى تزوجها بدون ارداتها وكانت هذه الزوجه هى نفسها صاحبه قصه الحب الاوله لمحمد
وكان هناك حب شديد كد ظهر عند محمد لها مرة اخرا عندما عرف الماسه التى تعاملة به حبيبته الاوله فحبها وارد ان يخلصها من زوجها ويتزوجها
ولاكن ميرفت لم تصمد عن ما حصل لصديقته فاثرت على ان تساعدها ولا تتركها ابدا لانها صديقه عمرها كله
فرفعت قضيه تظلم فى الطلاق لقى تقول ان زوجته لا تعلم لما طلقها وطلاق غيبى على يد محضر
ورفعة القضيه بالفعل ولاكن مكانتها فى الكليه لم تجعلها ترفها بنفسها كا محميه
ولاكن رفعتها من مكتب زوجها وهو مجدى ولما عرف محمد ان مجدى فعل هذا بيه
ذهب ليقول له وكان مجدى لا يعلم لانه لا يقول لميرفت انه موافق ام لا ولاكن ميرفت اخذت لالكلام على انه موافق وفعل هذا
وذهب مجدى لميرفت زوجته لكى بقول لها انه لا يقبل هذه القضيه ولا يترافع عنها وان ترفعها من مكان اخر
وكل ميرفت زوجته بطريقه اول مرة يكلمها بها لانه كان دائما يتعامل معها وياخذ برايها فى كل شئ لانها زوجته ولها الحق فى هذا
وفى لحظه غضب طلبة ميرفت الطلاق لانها لا تتنازل عن القضيه وقالت سوف اقوم انا بالمرفعه فى القضيه بنفسى
واستقيل من الكليه فكان رد فعل مجدى انه يترك البيت ويذهب اللى المكتب لينام فى وياكل فيه
واستمرت ميرفت فى القضيه برغم بانها تعلم ان القضيه سوف ترفض
ولاكن كانت تفعل هاذا لتوقف محمد عن ما يفعل فى هدم بيته وهدم اسرا
وجاء يوم القضيه ورفضة بشكل عام
ولاكن كان محمد حاسس بانه تسرع بالفعل وفكر فى الرجوع اللى منى
وذهب لمجدى لكى بقول له انت تفعل بيا كدا وانا من اعز اصدقائق
كان رد مجدى انها على حق انت المخطة
لا تعمل حساب للاسراء ولا لحبك ولا لزوجتك اللتى لا تريد ان تتركك وعمل كل هذا لكى ترجعك لها
وعصة ابوها وامها لكى لا ترجعك لانها تحب
وقال ايضا ان ميرفت زوجته فعلت معه هذا وهى فى لحظه غضب وطلبة الطلاق
ولذالك تركت البيت لكى افكر فى هدء
وعرفت ان الكاس الذى قدمته لمنى نفس الكاس الذى قدمته ميرفت لى
وفى النهايه رجع محمد لمنى لقى بقول لنه مخط وانه يحبها وانها فعل كل هذا لكى ترجعه عن الذى يريد ان يفعله
ولاكن الشئ الكبير ان منى بعد كل هذا ترفض ان ترجع
(لانها فقدة الامان )
النهايه
الاهم هو الحوار الذى سوف يطول ان شاء الله بيننا عندما تدخلون ايها الاعاء
لكى نشوف ما يدور وما اقصده من هذه القصه الكبير
واسالتى الاوله فى الرد الاول
سلام موقت
عدل سابقا من قبل حبيبى دائما في السبت مارس 29, 2008 1:21 pm عدل 2 مرات