هذه القصه ربما تكون من واقع الحياه
انها قصه تم تاليفها وراجعها وكتب عنها المغازل
لان بها عبر كثيرة فى الحياه
يحكى ........
انه ان يوجد بلبل يحب اميرة ويعشقها بدرجه ما لها حدود وكان يقضى ايامه فى تاليف
وحفظ اجمل واعذب الالحان ليوقظها من النوم كل صباح على صوته ونغمته الجميله
لربما تحس فى يوم بيه ولكن بدون جدوى
وكان لدى هذه الاميره امنيه تلح عليها ل يوم وهى ان تورق فى حديقتها ورده جميله
باللون الاحمر بالرغم من ان الحديقه بها زهور ذات جمال واللوان خارقه الجمال ولمن
امنيتها الورده الحمراء
وينما البلبل يغرد فابلطبع لا تنصت اليه الاميرة لدرجه انه من كتر عشقه لها اتمنى ان
يحقق لها امنيتها باى شكل او لون فتسلل يوما فى الليل وذهب الى اجمل ورده بيضاء
بالحديقه وراح يغرس شوكتها فى قلبه واطبق عليها بجناحه
وحينما اشرقت شمس يوم جديد واذا بالاميره تفتح نافذتها المطله على الحديقه
وفجاءءءءءءة ضرخت فلماذا
بالاعتقاد هنقول بسبب موت البلبل بالطبع لا ولكن تصرخ من فرحتها بالورده الحمرا ء
الملونه بدم العاشق وهو البلبل ولم تنتبه للبلبل الذى كان يرقط بجوار هذه الورده
البلبل الذى ضحى بنفسه من اجل حبه
البلبل الذى ان يغرد لحبيبه بدون جدوى
البلبل الذى اتمنى ارضاء حبيببه
وراح البلبل
ولا حول ولا قوة الا بالله
لمن يقراء هذه القصه لمن يخدع نفسه بحب وهمى لمن يحب بدون جدوى
سؤال محيرنى انا انا الذى كلما قرءت القصه بدانى شعور غريب
انه شعور الخوف شعور الحيرة شعور الظلم
هل هذا جزاء من يخب ..................؟
انه لظلم للنفس بالفعل
وفجاءة جلست اتصفح انا المغازل مذكراتى ولقيت مكتوب بها بعض الكلمات
التى كنت اتسلى بكتابتها وهى انظروا اليها واعتبروا تمر بيا السنين لكنى لا اتقدم يوم من الايام على الحب بالرغم من انى تعودت بالعمل مع البنات
والتعامل معهم فى كل اركان الحياه العمل .... الشارع .... المواصلات .....الدراسه ......الخ
ولكنى تعودت ان اعطى نفسى مساحه كبيرة من الود بينى وبين كل الا عرفتهم وبالطبع اقف
حائرا دون اى محاوله للاقتراب من قلبى حتى لا اخسره او اخسر اى شخص دامت بيننا المؤده
والحب وبالطبع لم اتخذ حبيب ولم اكن فى عجله من امرى فقد كان والحمد لله نجاحى فى عملى والحياه كفيل بان يشيع فى نفسى حاله من الرضا او السعاده الداخليه والقناعه بما انا فيه
كنت مؤمن بما اضحك بيه على نفسى ان السعاده ايضا امر نسبى من شخص لشخص
طبقا لا حتياجات هذا الشخص وبما انى لا احب فكان امر قلبى وعقلى
ينتظران بلهفه للحب ولكن بدون جدوى او محاوله للقلب ان يجرب
ولكن الفرصه للقلب ان ينظر الى ما وصل اليه الحب من قسووووووه
وبالطبع احمد الله انى ليس من عشاق الحب والا
جلست مكان البلبل
يا جماعه والله هذه بعض مذكراتى وخيالى الممدد الى بعيد فهل انا صحيح اووووو
ربما غلط ....................؟
على فكرة انا باذن الله هنزل بقنبله المنتدى ويارب تعجبكم فانتظروا
المغازل يتحدث مع حوووووواء
وباذن الله ربما يكون كتاب وشكراااا
انها قصه تم تاليفها وراجعها وكتب عنها المغازل
لان بها عبر كثيرة فى الحياه
يحكى ........
انه ان يوجد بلبل يحب اميرة ويعشقها بدرجه ما لها حدود وكان يقضى ايامه فى تاليف
وحفظ اجمل واعذب الالحان ليوقظها من النوم كل صباح على صوته ونغمته الجميله
لربما تحس فى يوم بيه ولكن بدون جدوى
وكان لدى هذه الاميره امنيه تلح عليها ل يوم وهى ان تورق فى حديقتها ورده جميله
باللون الاحمر بالرغم من ان الحديقه بها زهور ذات جمال واللوان خارقه الجمال ولمن
امنيتها الورده الحمراء
وينما البلبل يغرد فابلطبع لا تنصت اليه الاميرة لدرجه انه من كتر عشقه لها اتمنى ان
يحقق لها امنيتها باى شكل او لون فتسلل يوما فى الليل وذهب الى اجمل ورده بيضاء
بالحديقه وراح يغرس شوكتها فى قلبه واطبق عليها بجناحه
وحينما اشرقت شمس يوم جديد واذا بالاميره تفتح نافذتها المطله على الحديقه
وفجاءءءءءءة ضرخت فلماذا
بالاعتقاد هنقول بسبب موت البلبل بالطبع لا ولكن تصرخ من فرحتها بالورده الحمرا ء
الملونه بدم العاشق وهو البلبل ولم تنتبه للبلبل الذى كان يرقط بجوار هذه الورده
البلبل الذى ضحى بنفسه من اجل حبه
البلبل الذى ان يغرد لحبيبه بدون جدوى
البلبل الذى اتمنى ارضاء حبيببه
وراح البلبل
ولا حول ولا قوة الا بالله
لمن يقراء هذه القصه لمن يخدع نفسه بحب وهمى لمن يحب بدون جدوى
سؤال محيرنى انا انا الذى كلما قرءت القصه بدانى شعور غريب
انه شعور الخوف شعور الحيرة شعور الظلم
هل هذا جزاء من يخب ..................؟
انه لظلم للنفس بالفعل
وفجاءة جلست اتصفح انا المغازل مذكراتى ولقيت مكتوب بها بعض الكلمات
التى كنت اتسلى بكتابتها وهى انظروا اليها واعتبروا تمر بيا السنين لكنى لا اتقدم يوم من الايام على الحب بالرغم من انى تعودت بالعمل مع البنات
والتعامل معهم فى كل اركان الحياه العمل .... الشارع .... المواصلات .....الدراسه ......الخ
ولكنى تعودت ان اعطى نفسى مساحه كبيرة من الود بينى وبين كل الا عرفتهم وبالطبع اقف
حائرا دون اى محاوله للاقتراب من قلبى حتى لا اخسره او اخسر اى شخص دامت بيننا المؤده
والحب وبالطبع لم اتخذ حبيب ولم اكن فى عجله من امرى فقد كان والحمد لله نجاحى فى عملى والحياه كفيل بان يشيع فى نفسى حاله من الرضا او السعاده الداخليه والقناعه بما انا فيه
كنت مؤمن بما اضحك بيه على نفسى ان السعاده ايضا امر نسبى من شخص لشخص
طبقا لا حتياجات هذا الشخص وبما انى لا احب فكان امر قلبى وعقلى
ينتظران بلهفه للحب ولكن بدون جدوى او محاوله للقلب ان يجرب
ولكن الفرصه للقلب ان ينظر الى ما وصل اليه الحب من قسووووووه
وبالطبع احمد الله انى ليس من عشاق الحب والا
جلست مكان البلبل
يا جماعه والله هذه بعض مذكراتى وخيالى الممدد الى بعيد فهل انا صحيح اووووو
ربما غلط ....................؟
على فكرة انا باذن الله هنزل بقنبله المنتدى ويارب تعجبكم فانتظروا
المغازل يتحدث مع حوووووواء
وباذن الله ربما يكون كتاب وشكراااا